كيف تطورت هواتف سامسونج عبر الزمن


بسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم
رسمت سامسونج خريطة الارتقاء بالذوق والموضة، من خلال المظهر العام لأجهزتها. فكل إطلاق لأحد أجهزتها، كان يشهد رقياً بالتصميم وتجربة المستخدم.

تأمل كيفية تطور أجهزة سامسونج عبر السنين:
SH100
في عام 1988 ، كان SH100 أول هاتف متحرك تناظري، وقد اتسم حينها بشاشة عرض صغيرة ولوحة مفاتيح رقمية.
SCH-A2000
كانت الهواتف القابلة للطي آخر صيحة في ذلك الزمن. ففي عام 2000، جاء هاتف سامسونج SCH-A2000 تتويجاً لتجربة الهواتف القابلة للطي مع شاشة خارجية ثلاثية الصفوف وداخلية خماسية الصفوف.
SCH-X430
شهد عام 2002 الكشف عن هاتف صغير صدفي الشكل، ومناسب لراحة اليد. كان هاتف SCH-X430 يتسم بشاشة خارجية وكذلك شاشة LCD سعة 18 بت (262000 لون)
SCH W850
كان هاتف SCH W850 يجمع بين شاشة AMOLED حجم 3.5 بوصة ووظيفة شاشة اللمس، ممهداً بذلك الطريق لتجربة مستخدم أكثر تفاعلية.
Galaxy S
بحلول عام 2010 ، شكّل تصميم هواتف سامسونج منعطفاً هاماً تمثل في فئة Galaxy S. كان Galaxy S أول هاتف من سامسونج يمتاز بشاشة لمس Super AMOLED وواحد من أنحف الهواتف الذكية التي تمتاز بشاشة لمس في ذلك العصر.
Galaxy Note
أحدثت سامسونج عام 2011 ثورة في عالم الهواتف الذكية من خلال تضييق الفجوة بين أجهزة التابلت (الاجهزة اللوحية) والهواتف وتجلى ذلك في جهاز Galaxy Noteأتاحت شاشة HD Super AMOLED حجم 5.3 بوصة تجربة مشاهدة واسعة وغامرة، فيما استطاع القلم الالكتروني S Pen أن يحسن من عملية ادخال المعلومات مما سهّل عملية تدوين الملاحظات والتمتع بالعمل الإبداعي.
Galaxy Note 3
في عام 2013 حققت سامسونج نقلة نوعية في التصنيع، عبر انتقالها من الغلاف البلاستيكي إلى الغلاف الخلفي المصنوع من مادة شبيهة بالجلد مع الغرزة الراقية مما يوفر حساً كلاسيكياً وراحة لليد من خلال Note3. إن الشاشة الكبيرة بحجم 5.7 بوصة والتي يمتاز بها Note3 تمهد الطريق للنقاء القوي مصحوب بانحف واخف شكل من أجل تسهيل حمله.
Galaxy S5
بفضل تصميم الفلاش العصري، تمكن هاتف S5 من المزج بين النمط الشبابي والحسي. فغطاؤه الخلفي المزركش وفّر قبضة سهلة للمستخدم، والهيكل المقاوم للماء والغبار كان بمثابة الرفيق المثالي لعشاق المغامرات. يضاف إلى ذلك أن شاشة Super AMOLED بحجم 5.1 بوصة وفرت مشاهد أكثر عمقاً ونقاء.
Galaxy Alpha
تمكن هاتف Galaxy Alpha من الارتقاء بالتصميم إلى مستوى أعلى مع الاطار المعدني والطبقة الصلبة. إن زواياه المنحنية بشكل انيق والغطاء الخلفي الذي يتسم بخاصية اللمس وشكله الصغير... كلها معاً وفرت للمستخدمين أقصى إمكانية للإمساك به والتحكم به. كما كان الجهاز الخفيف يمثل نقطة التقاء بين المظهر العصري والتقنية المتطورة، مما أتاح للمستخدمين تجربة انسيابية.
Galaxy Note 4
ارتقت فئة Galaxy بمعيار أجهزتها من خلال تصميم Note 4، حيث اتبعت مفهوم الجمع بين البساطة، الانسيابية، العصرية، الحسية، والإبداعية. فاطارها المعدني الراقي وغطاؤها الخلفي المصنوع من الجلد، والانحناءة الانسيابية وفرت مظهراً قوياً ومريحاً فيما تشبع الالوان والتباين العالي لشاشة Quad HD Super AMOLED بحجم 5.7 بوصة يوفر مشاهد نقية مميزة. كما يضيف جهاز Note 4 Edge لمسة رقي من خلال تحسين التجربة والوظيفة عبر تصميمه المنحني الفريد.
A5 و Galaxy A3
تجمع هواتف Galaxy فئة A بين الهيكل المعدني الخالص المصنوع بشكل بديع والتصميم الفائق النحافة، مما ينتج عنها أجهزة خفيفة الوزن. ويضاف إلى تحسين سهولة الحمل والتنقل، فإن شاشات HD Super AMOLED بحجم 4.5 بوصة (هاتف A3) وحجم 5 بوصات (هاتف A5) تعملان معاً على الارتقاء بتجربة المشاهدة من خلال التكيف مع المحيط بمنتهى الذكاء.
ماذا بعد؟ Samsung Galaxy S6 و S6 edge

إرسال تعليق

0 تعليقات