حمزة بن دلاج
حمزة بن دلّاج هاكر جزائري، مصنف ضمن أخطر هاكرز في العالم ، حيث اقتحم
مواقع الحسابات المصرفية في أكثر من 217 بنكًا مختلفًا على مستوى العالم والحصول
على أربعة مليار دولار، كما قام حمزة بالهجوم على أكثر من 8000 موقعفرنسي
والتسبب في غلقها، وتسبب في خسارات مالية فادحة للعديد من الشركات المالية حيث
كان يقوم بتحويل جزء من هذه الأموال إلى فلسطين وعدد من الدول الفقيرة.
في عام 2013 قامت السلطات التايلاندية بالتعاون مع أف بي أي بالقبض عليه
وتسليمه للولايات المتحدة، حيث يخضع للمحاكمة.
ومؤخرا، نشرت مجموعة من المواقع الإخبارية العربية خبرا عن صدور حكم بالإعدام على الشاب الجزائري حمزة بن دلاج، والمتهم بقرصنة أكثر من 217 بنكا، إضافة إلى مواقع لقنصليات أوروبية.
إلا أن سفيرة الولايات المتحدة بالجزائر جون بولاشيك نفت أول أمس السبت ما تردد عن إعدام الهاكر الجزائري حمزة بن دلاج، مؤكدة أن الجرائم المتهم فيها لا تصل عقوبتها إلى الإعدام.، وفقا لما ذكرته صحيفة "البيان".
وقد تمكن جهاز الانتربول الدولي من القبض على الشاب الجزائري، والذي يبلغ من العمر 24 عام، في العاصمة التايلاندية بانكوك، حيث كان في إجازة هناك بصحبة أسرته، وكان بصحبته جهازا لاب توب وشريحة هاتف ثريا تعمل عن طريق الأقمار الصناعية، إضافة إلى عدد من سيديهات الكمبيوتر.
القبض على الشاب الجزائري جاء بعد ثلاث سنوات كاملة من المطاردات من جانب مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي، حيث واجه اتهامات بسرقة ملايين الدولارات من البنوك، قيل إنه كان ينفقها على رحلاته الباهظة الثمن التي كان يقضيها بصحبة أسرته في مختلف أنحاء العالم.
درس بن دلاج صيانة الكمبيوتر لمدة ثلاثة سنوات، انطلق بعدها إلى عالم الهاكر، وهو لم يتعد العشرين عاما.
كما قام حمزة بالهجوم على أكثر من 8000 موقع فرنسي والتسبب في غلقها، وتوزيع تأشيرات مجانية على الشباب الجزائري، ومهاجمة العديد من المواقع الإسرائيلية، كما تمكن كذلك من تسريب العديد من المعلومات السرية بالجيش الإسرائيلي للفلسطينيين، ولذلك حاولت إسرائيل مرارا أن تجنده للعمل لصالحها، لكنه رفض هذا العرض عدة مرات.
اشتهر الشاب الجزائري بابتسامته العريضة، والتي قابل بها العديد من المواقف، ولعل أبرزها موقف القبض عليه في تايلاند، حتى وصفته العديد من المواقع الإخبارية في العالم بأنه الشاب الذي حير أقوى أجهزة الاستخبارات العالمية.
درس بن دلاج صيانة الكمبيوتر لمدة ثلاثة سنوات، انطلق بعدها إلى عالم الهاكر، وهو لم يتعد العشرين عاما.
كما قام حمزة بالهجوم على أكثر من 8000 موقع فرنسي والتسبب في غلقها، وتوزيع تأشيرات مجانية على الشباب الجزائري، ومهاجمة العديد من المواقع الإسرائيلية، كما تمكن كذلك من تسريب العديد من المعلومات السرية بالجيش الإسرائيلي للفلسطينيين، ولذلك حاولت إسرائيل مرارا أن تجنده للعمل لصالحها، لكنه رفض هذا العرض عدة مرات.
اشتهر الشاب الجزائري بابتسامته العريضة، والتي قابل بها العديد من المواقف، ولعل أبرزها موقف القبض عليه في تايلاند، حتى وصفته العديد من المواقع الإخبارية في العالم بأنه الشاب الذي حير أقوى أجهزة الاستخبارات العالمية.
ليس هناك اي دليل على انه تم اعدامه ولا توجد اي مصادر لهدا الخبر ومواقع الهاكرز المختلفة لم تعلن عن اي شيئ و لايوجد بند في عقوبات الولايات الامريكية المتحدة ينص بالاعدام فكتير من الهكرز تم الحكم عليهم بالسجن في الولايات الامريكية المتحدة و زيادة على دالك ستخاف الولايات المتحدة من الاعلان عن اعدامه خوفا من ردود فعل الهاكرز من مختلف انحاء العالم وخاصتا العرب منهم
0 تعليقات